التنوع البيولوجي
رغم أن الأنواع المصنفة في إمارة أبوظبي على أنها «مهددة بالانقراض» في القائمة الحمراء الصادرة عن الاتحاد الدولي لصون الطبيعة تقل عن 2 % من إجمالي الأنواع المسجلة في الإمارة، هناك نسبة أكبر «معرضة للخطر»، وتعود المخاطر التي تهدد أنواع الكائنات الموجودة في الإمارة إلى عدة عوامل، أهمها فقدان الموئل الطبيعي بسبب التنمية المتسارعة على طول الخط الساحلي. ويأتي الحفاظ على التنوع البيولوجي ضمن البنود الرئيسية للأجندة الوطنية لدولة الإمارات العربية المتحدة: حيث يخدم المنظومة البيئية، ويوفر أسباب العيش للمجتمع المحلي، وله العديد من الفوائد الاجتماعية والاقتصادية من خلال السياحة البيئية.
الحالة الراهنة
تم الحفاظ على
من المساحة الأساسية للموائل البرية والبحرية في إمارة أبوظبي في عام 2015